السعودية تتألق عالمياً- رونالدو والأحداث الرياضية في قلب الصورة الجديدة
المؤلف: خالد السليمان11.04.2025
في ردهة انتظار صالون حلاقة يقع في قلب مدينة بولاية كاليفورنيا الأمريكية، انخرطت في حديث شيق مع مواطن أمريكي أبدى فضولاً جمًا لمعرفة جوانب متعددة من الحياة في المملكة العربية السعودية. على الرغم من أنه لم يسبق له أن زار أي دولة في منطقة الشرق الأوسط، إلا أنه كان يستقي معلومات غزيرة حول السعودية، لا سيما فيما يتعلق بالفعاليات الرياضية البارزة التي تحتضنها، مثل منافسات الملاكمة المثيرة، وبطولات التنس الراقية، وسباقات السيارات المفعمة بالإثارة والتشويق!
من الجلي أن استضافة المملكة العربية السعودية للفعاليات الرياضية الدولية له تأثير عميق في التعريف بها وتسليط الضوء على التطورات المذهلة التي تشهدها منذ إطلاق رؤية 2030 الطموحة. بالنسبة للكثيرين حول العالم، لم تعد المملكة مجرد بلد نفطي، بل أصبحت تُعرف بأنها الدولة التي تشهد تحولات جذرية ووجهة مفضلة لاستضافة الأحداث الرياضية العالمية المرموقة!
قبل بضعة أيام، حظيت بفرصة القيام بجولة سياحية ممتعة على الساحل الغربي لدولة المكسيك، ولفت انتباهي بشكل خاص الانتشار الواسع لقمصان نادي النصر السعودي التي تحمل اسم ورقم الأسطورة كريستيانو رونالدو، سواء في الأكشاك التي تبيع البضائع المقلدة أو في المتاجر الرياضية التي تعرض الملابس الأصلية، وهو مشهد تكرر أيضًا في الولايات المتحدة الأمريكية نفسها!
يعكس هذا بوضوح أهمية وتأثير القوة الناعمة في جذب النجوم العالميين واستضافة الفعاليات الرياضية العالمية في تعزيز وتحسين الصورة الإيجابية للمملكة، والتأكيد على الأمن والاستقرار الذي تنعم به البلاد!
من الأمور اللافتة أيضًا، تداول وسائل الإعلام على نطاق واسع لتهنئة إيلون ماسك، رائد الأعمال الشهير، للنجم العالمي كريستيانو رونالدو، الذي يلعب في صفوف نادي النصر، بعد فوز فريقه في إحدى المباريات. إنه لأمر مثير حقًا أن يتابع أحد أهم الشخصيات في العالم مباراة لفريق كرة قدم سعودي!
باختصار، تظهر السعودية اليوم بوجه جديد ومختلف بفضل رؤيتها الطموحة وتأثيرها الملموس في التغيير والتطوير، بينما يسلط النجوم العالميون والفعاليات الرياضية العالمية الأضواء الكاشفة على هذا الوجه المشرق للمملكة العربية السعودية!
من الجلي أن استضافة المملكة العربية السعودية للفعاليات الرياضية الدولية له تأثير عميق في التعريف بها وتسليط الضوء على التطورات المذهلة التي تشهدها منذ إطلاق رؤية 2030 الطموحة. بالنسبة للكثيرين حول العالم، لم تعد المملكة مجرد بلد نفطي، بل أصبحت تُعرف بأنها الدولة التي تشهد تحولات جذرية ووجهة مفضلة لاستضافة الأحداث الرياضية العالمية المرموقة!
قبل بضعة أيام، حظيت بفرصة القيام بجولة سياحية ممتعة على الساحل الغربي لدولة المكسيك، ولفت انتباهي بشكل خاص الانتشار الواسع لقمصان نادي النصر السعودي التي تحمل اسم ورقم الأسطورة كريستيانو رونالدو، سواء في الأكشاك التي تبيع البضائع المقلدة أو في المتاجر الرياضية التي تعرض الملابس الأصلية، وهو مشهد تكرر أيضًا في الولايات المتحدة الأمريكية نفسها!
يعكس هذا بوضوح أهمية وتأثير القوة الناعمة في جذب النجوم العالميين واستضافة الفعاليات الرياضية العالمية في تعزيز وتحسين الصورة الإيجابية للمملكة، والتأكيد على الأمن والاستقرار الذي تنعم به البلاد!
من الأمور اللافتة أيضًا، تداول وسائل الإعلام على نطاق واسع لتهنئة إيلون ماسك، رائد الأعمال الشهير، للنجم العالمي كريستيانو رونالدو، الذي يلعب في صفوف نادي النصر، بعد فوز فريقه في إحدى المباريات. إنه لأمر مثير حقًا أن يتابع أحد أهم الشخصيات في العالم مباراة لفريق كرة قدم سعودي!
باختصار، تظهر السعودية اليوم بوجه جديد ومختلف بفضل رؤيتها الطموحة وتأثيرها الملموس في التغيير والتطوير، بينما يسلط النجوم العالميون والفعاليات الرياضية العالمية الأضواء الكاشفة على هذا الوجه المشرق للمملكة العربية السعودية!